جماعة اجدور اقليم اليوسفية.. كم قناعا ترتدي ايها الكائن الانتخابي ؟

منذ تولي السيد “تبون” تسيير وتدبير الشأن العام المحلي بجماعة اجدور بإقليم اليوسفية البئيسة ،لاتزال الفوضى سيدة الموقف ،ولازالت العشوائية سيدة الكل ،ولا زال فرعون زمانه يتلاعب بالقانون في واضحة النهار، ولازال القانون  مغيبا تغيبا مقصودا ،ضدا على ارادته ،لأن ما يعتمل بهذه الجماعة ومحيطها شيئ فضيع، خصوصا عندما يتطاول المنتخبين على القانون ويقومون بخرقه ،وتجاوزه بكل الطرق الملتوية ، لتبقى الساكنة تندب حظها العاثر ، ويبقى الرأس الرئيسي بالمنطقة بتصوراته المظلمة واشتباك خيوط  دماغه ماض في صناعة الازمات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية والثقافية والرياضية واخرى .. التي تكرس فقدان الثقة في صاحبنا ،وتندر بمستقبل اسوء للجماعة ، وبغد لا يبشر بخير من اجل وضع قطار التنمية على سكته الحقيقية ، في افق البناء والنماء والرقي والتقدم والاقلاع الشامل لهذه البلدة المنسية التي طواها النسيان بفعل ممارسات الفساد والتهور وانعدام الضمير في التدبير الامثل لجماعة اجدور التي تكالبت عليها الايادي القدرة ، من صناع الازمات المتربصين والعابثين بالمال العام .ومثل هؤلاء لن يتركوا العظام في حالها وهي رميم ،حولوا البلدة من سيئ الى اسوء لا صوت يعلو على صوت الاحتقار ، والانانية المفرطة والعبث وانعدام المسؤولية ، واختراق الفصول القانونية المنظمة للعمل الجماعي خدمة لأجندة مفضوحة انكشفت الاعيبها، ونهج اساليب عتيقة في التعامل مع مطالب الساكنة التي تدعو الى ازاحتهم بما يمليه قانون