من يتستر على قائد اجدور بإقليم اليوسفية ، الذي اغرق المنطقة في التجاوزات المعمارية ؟؟؟…
ليذهب وزير
الداخلية ووالي جهة مراكش آسفي و عامل
اقليم اليوسفية وكاتبه العام ورئيس قسم الشؤون الداخلية ورئيس دائرة احمر والوكالة الحضرية ،ووزارة اعداد التراب الوطني الى الجحيم، ولتذهب
السلطة الرابعة هي الاخرى الى ما وراء الشمس ولتكتب ما تشاء، اننا مستمرون في خرق القانون واستباحة كل ممنوع
،ونسف قرارات وزارة اعداد التراب الوطني والتعمير والاسكان وسياسة المدينة حول
رخصة البناء في العالم القروي ، في اطار التحقق من مدى احترام عمليات البناء
لوثائق التعمير والحرص على سلامة سكان المناطق القروية من مخاطر البناء العشوائي ، في
ضرب صارخ للقانون 12/90 والقانون رقم 66/12 وعدم تفعيل مضامينه، وتحد سافر لقرارات
وزارة الداخلية في مجال التعمير،ليستمر
مسلسل التجاوزات المعمارية في غياب الرقيب
والحسيب ، لقد اصبحت قيادة اجدورفي عهد
القائد الظاهرة وجهة لظاهرة
البناء العشوائي الذي أغرق البلدة في التجاوزات المعمارية وشوه الوجه المعماري لها
بحكم المجازر العمرانية التي يقترفها مع سبق الاصرار والترصد ، بكل من مركز
أجدور والدواويرالمجاورة له ،هذه الظاهرة انتشرت بشكل كبير وسريع، بسبب انتشار
الوساطة والمحسوبية والزبونية والفراغ الحاصل على مستوى الرقابة ،علما أن هذا
البناء يتم وفق قوالب محبوكة ومخدومة وبدون تراخيص قانونية ،وبتواطؤات مكشوفة
وتسهيلات من السلطة الوصية التي باتت تزكي وتسهر على هذه الافعال المنافية للقانون
المنظم للمجال المعماري ..
الداخلية ووالي جهة مراكش آسفي و عامل
اقليم اليوسفية وكاتبه العام ورئيس قسم الشؤون الداخلية ورئيس دائرة احمر والوكالة الحضرية ،ووزارة اعداد التراب الوطني الى الجحيم، ولتذهب
السلطة الرابعة هي الاخرى الى ما وراء الشمس ولتكتب ما تشاء، اننا مستمرون في خرق القانون واستباحة كل ممنوع
،ونسف قرارات وزارة اعداد التراب الوطني والتعمير والاسكان وسياسة المدينة حول
رخصة البناء في العالم القروي ، في اطار التحقق من مدى احترام عمليات البناء
لوثائق التعمير والحرص على سلامة سكان المناطق القروية من مخاطر البناء العشوائي ، في
ضرب صارخ للقانون 12/90 والقانون رقم 66/12 وعدم تفعيل مضامينه، وتحد سافر لقرارات
وزارة الداخلية في مجال التعمير،ليستمر
مسلسل التجاوزات المعمارية في غياب الرقيب
والحسيب ، لقد اصبحت قيادة اجدورفي عهد
القائد الظاهرة وجهة لظاهرة
البناء العشوائي الذي أغرق البلدة في التجاوزات المعمارية وشوه الوجه المعماري لها
بحكم المجازر العمرانية التي يقترفها مع سبق الاصرار والترصد ، بكل من مركز
أجدور والدواويرالمجاورة له ،هذه الظاهرة انتشرت بشكل كبير وسريع، بسبب انتشار
الوساطة والمحسوبية والزبونية والفراغ الحاصل على مستوى الرقابة ،علما أن هذا
البناء يتم وفق قوالب محبوكة ومخدومة وبدون تراخيص قانونية ،وبتواطؤات مكشوفة
وتسهيلات من السلطة الوصية التي باتت تزكي وتسهر على هذه الافعال المنافية للقانون
المنظم للمجال المعماري ..
وفي ظل
الإنتشارالمهول والفاضح للبناء العشوائي بمركز اجدور و ضواحيها الذي يقع أمام
أنظار ومسمع السلطات المختصة ستقع الكارثة عندما سينتهي البناء من هذه
البنايات العشوائية التي نبتت كالفطر في مركز اجدور وضواحيه، وسيتساءل الجميع
عن كيفية قيامها بشكل عشوائي بدون تراخيص في ظرف وجيزمن الزمن ؟. ومن
مَهَّدَ لها الطريق؟ ومن غض الطرف عنها؟
الإنتشارالمهول والفاضح للبناء العشوائي بمركز اجدور و ضواحيها الذي يقع أمام
أنظار ومسمع السلطات المختصة ستقع الكارثة عندما سينتهي البناء من هذه
البنايات العشوائية التي نبتت كالفطر في مركز اجدور وضواحيه، وسيتساءل الجميع
عن كيفية قيامها بشكل عشوائي بدون تراخيص في ظرف وجيزمن الزمن ؟. ومن
مَهَّدَ لها الطريق؟ ومن غض الطرف عنها؟
هذا
مايحدث في قيادة أجدور الآن حيث ستترتب جراء ذلك عواقب خطيرة على الساكنة،
سواء من الناحية العمرانية، خصوصا ما يتعلق بتشويه جمالية الجماعة، أو من الناحية
الاجتماعية والاقتصادية بسبب تهافت الكل على البناء العشوائي هنا وهناك، وفي غياب
تام للدراسات الهيكلية والتصاميم المعمارية.
مايحدث في قيادة أجدور الآن حيث ستترتب جراء ذلك عواقب خطيرة على الساكنة،
سواء من الناحية العمرانية، خصوصا ما يتعلق بتشويه جمالية الجماعة، أو من الناحية
الاجتماعية والاقتصادية بسبب تهافت الكل على البناء العشوائي هنا وهناك، وفي غياب
تام للدراسات الهيكلية والتصاميم المعمارية.
ففي
الآونة الأخيرة لوحظ انتشار واسع للبناء العشوائي بمختلف دواوير القيادة ، دوار القلعة دوار الكانات دوار الزازات دوار
سيد الحاج التهامي دوار الخشاشنة دوار اولاد مومن دوار البلات ودواوير اخرى ، وحتى حدود ثاني يوم عيد الاضحى شوهد قائد اجدور
يمر بجانب منزل في طور الانجاز لأحد المقربين له
باحدى الدواوير ، التابعة لنفود القيادة ،دون ان يحرك ساكنا الامر الذي يعطي الانطباع ان ما وراء هذا الخرق لا يعلمه الا الضالعون في العلم ،ان هذا الواقع
بدأ يهدد البنية الجمالية للبلدة، فمعظم الأبنية السكنية الجديدة بنيت بلا تصاميم
، بل البعض منها شيدت ب…….؟ وليس هناك تعبير قادر على وصف ما يحدث في هذه
القيادة؛ لأنها حقيقة لا تصدق؛ لشدة واقعيتها، ولكونها تحدث علنا، وتفسر في مواقع
مختلفة خاصة الأماكن التي يمنع فيها البناء.
الآونة الأخيرة لوحظ انتشار واسع للبناء العشوائي بمختلف دواوير القيادة ، دوار القلعة دوار الكانات دوار الزازات دوار
سيد الحاج التهامي دوار الخشاشنة دوار اولاد مومن دوار البلات ودواوير اخرى ، وحتى حدود ثاني يوم عيد الاضحى شوهد قائد اجدور
يمر بجانب منزل في طور الانجاز لأحد المقربين له
باحدى الدواوير ، التابعة لنفود القيادة ،دون ان يحرك ساكنا الامر الذي يعطي الانطباع ان ما وراء هذا الخرق لا يعلمه الا الضالعون في العلم ،ان هذا الواقع
بدأ يهدد البنية الجمالية للبلدة، فمعظم الأبنية السكنية الجديدة بنيت بلا تصاميم
، بل البعض منها شيدت ب…….؟ وليس هناك تعبير قادر على وصف ما يحدث في هذه
القيادة؛ لأنها حقيقة لا تصدق؛ لشدة واقعيتها، ولكونها تحدث علنا، وتفسر في مواقع
مختلفة خاصة الأماكن التي يمنع فيها البناء.
وبقدر
ما تشكل هذه الظاهرة خطرا على سلامة الساكنة بقدر ما تطرح تساؤلات كثيرة عن موقف قائد
قيادة اجدور من انتشار البناء العشوائي بدون تراخيص ، علما أن التوجيهات
والقرارات الوزارية المتعلقة بمدونة التعمير واضحة وأن السلطات
المحلية مطلوب منها تطبيق القانون وعدم تجاوزه.لقد كتبنا واسلنا الكثير من المداد وسنظل
نكتب عن هذا الواقع المرير ، لأن اجهزة الداخلية محليا اقليميا وجهويا يبدو انها
غارقة في سباتها العميق ولا حياة لمن تنادي ، ما سيدفعنا الى استصدار بلاغات وبيانات تنديدية الى كل مؤسسات الدولة المركزية ومفتشياتها العامة موقعة من طرف هيئتنا الحقوقية ، عن هذا الواقع الخطير الذي يتدهور كل يوم وكل اسبوع وكل شهر
وكل سنة ،الذي يندر بكارثة معمارية حقيقية ومجزرة عمرانية بطلها هذا االكائن
السلطوي ، المستمر في خرقه للقانون .
ما تشكل هذه الظاهرة خطرا على سلامة الساكنة بقدر ما تطرح تساؤلات كثيرة عن موقف قائد
قيادة اجدور من انتشار البناء العشوائي بدون تراخيص ، علما أن التوجيهات
والقرارات الوزارية المتعلقة بمدونة التعمير واضحة وأن السلطات
المحلية مطلوب منها تطبيق القانون وعدم تجاوزه.لقد كتبنا واسلنا الكثير من المداد وسنظل
نكتب عن هذا الواقع المرير ، لأن اجهزة الداخلية محليا اقليميا وجهويا يبدو انها
غارقة في سباتها العميق ولا حياة لمن تنادي ، ما سيدفعنا الى استصدار بلاغات وبيانات تنديدية الى كل مؤسسات الدولة المركزية ومفتشياتها العامة موقعة من طرف هيئتنا الحقوقية ، عن هذا الواقع الخطير الذي يتدهور كل يوم وكل اسبوع وكل شهر
وكل سنة ،الذي يندر بكارثة معمارية حقيقية ومجزرة عمرانية بطلها هذا االكائن
السلطوي ، المستمر في خرقه للقانون .
علامتنا التجارية الفضح والكشف عن المستور