من تداعيات التلاعب بالدقيق المدعم بقيادة أجدور بإقليم اليوسفية ؟؟؟…
موقع المنار توداي….أحمد لمبيوق… 03 غشت 2020
افاد مواطنون يقطنون بدوار اولاد مومن بقيادة اجدور بإقليم اليوسفية ، وجود ما وُصف بتجاوزات
و”فساد” يلف عملية توزيع الدقيق المدعم ، وقال
هؤلاء المواطنين إن ملف الدقيق المدعم يعرف “تلاعبات خطيرة من طرف لوبيات
الفساد بقيادة
أجدور، وبمباركة السلطات المحلية”، وأعوانها الذين حطموا كل الأرقام القياسية
في التجاوزات حسب ذات المصرحين .
افاد مواطنون يقطنون بدوار اولاد مومن بقيادة اجدور بإقليم اليوسفية ، وجود ما وُصف بتجاوزات
و”فساد” يلف عملية توزيع الدقيق المدعم ، وقال
هؤلاء المواطنين إن ملف الدقيق المدعم يعرف “تلاعبات خطيرة من طرف لوبيات
الفساد بقيادة
أجدور، وبمباركة السلطات المحلية”، وأعوانها الذين حطموا كل الأرقام القياسية
في التجاوزات حسب ذات المصرحين .
وسلّط هؤلاء المواطنين، الضوء على جوانب مهمة من هذا الملف بعد أن حرموا من
حصتهم من الدقيق المدعم، ونشر هؤلاء المواطنين غسيل القائد واعوانه مؤخرا عندما
خضعت عملية توزيع قفة كورونا للتلاعبات وايضا توزيع قفة الجهة واخرى، وفضحو
التلاعب بالدقيق المدعم حين قالوا ان الدقيق يباع للتجار بالمنطقة ،ليعاد بيعه
للمواطن في السوق السوداء. حسب معطيات أدلى بها ذات المتحدثون .المصدر ذاته، أكد
ما أسماه تورط منتخبين وتجار ومسؤولين في “فضيحة” الدقيق المدعم، مبرزا
في الوقت نفسه عن وجود معطيات دقيقة تتحدث عن كميات هائلة من الدقيق المدعم لم
تتوصل بها ساكنة دوار اولاد مومن بقيادة اجدور بإقليم اليوسفية ، بعد أن تم
التطاول عليها من طرف “لوبيات الفساد” التي قامت بالمتاجرة فيها في
السوق السوداء عوض إيصالها إلى المواطنين الذين هم في أمس الحاجة إليها.
حصتهم من الدقيق المدعم، ونشر هؤلاء المواطنين غسيل القائد واعوانه مؤخرا عندما
خضعت عملية توزيع قفة كورونا للتلاعبات وايضا توزيع قفة الجهة واخرى، وفضحو
التلاعب بالدقيق المدعم حين قالوا ان الدقيق يباع للتجار بالمنطقة ،ليعاد بيعه
للمواطن في السوق السوداء. حسب معطيات أدلى بها ذات المتحدثون .المصدر ذاته، أكد
ما أسماه تورط منتخبين وتجار ومسؤولين في “فضيحة” الدقيق المدعم، مبرزا
في الوقت نفسه عن وجود معطيات دقيقة تتحدث عن كميات هائلة من الدقيق المدعم لم
تتوصل بها ساكنة دوار اولاد مومن بقيادة اجدور بإقليم اليوسفية ، بعد أن تم
التطاول عليها من طرف “لوبيات الفساد” التي قامت بالمتاجرة فيها في
السوق السوداء عوض إيصالها إلى المواطنين الذين هم في أمس الحاجة إليها.
وأوضح ذات المتحدثون الذين
نالوا حظهم من السبيبة والشتم واستعراض العضلات والإقصاء الممنهج في حقهم من
الاستفاذة من الدقيق المدعم ،من طرف قائد القيادة “الظاهرة “وأحد أعوان
السلطة ،الذين أعادوا الزمن الى خمسين سنة الى الوراء عندما كان “سيد القايد
عنوان السيبة في بلاد المخزن “استعلوا و انتهكوا حقوق هؤلاء المواطنين بشتى
انواع واشكال القمع الهمجي الحقير،أبانوا عن الأنانية القاتلة وخسوف الضمائر، هؤلاء
المواطنين اشتكوا بأعلى صوت لصحيفة المنار توداي الإلكترونية منددين بالسلوكات
الهمجية التهكمية للقائد واعوانه الذين حولوا القيادة الى ضيعة خاصة بهم ،يشرقون
فيها ويغرقون كيفما يشاؤون،وأورد ذات المشتكون أن القائد الظاهرة صرخ في وجههم
بكلمات ساقطة نابية ،تبين بجلاء شطط المخزن وعدوانيته اتجاه مواطنين لا يطلبون سوى
بحقهم من الدقيق المدعم، ونحن كمتتبعين للشأن المحلي وما يجري ويدور بفلك هذه
القيادة التي اصبحت في عهد هذا القائد بؤرة متأججة بفعل الإنزلاقات والتجاوزات
التي ستؤدي بها حتما الى الهاوية في ظل الوضعية الراهنة ، سنستمر في فضح هذه
التلاعبات حتى تتحرك الدوائر الحكومية المسؤولة لوقف النزيف المتواصل والضرب على
يد المتلاعبين بقوانين البلاد حتى يكونوا عبرة لمن لا يعتبر.
نالوا حظهم من السبيبة والشتم واستعراض العضلات والإقصاء الممنهج في حقهم من
الاستفاذة من الدقيق المدعم ،من طرف قائد القيادة “الظاهرة “وأحد أعوان
السلطة ،الذين أعادوا الزمن الى خمسين سنة الى الوراء عندما كان “سيد القايد
عنوان السيبة في بلاد المخزن “استعلوا و انتهكوا حقوق هؤلاء المواطنين بشتى
انواع واشكال القمع الهمجي الحقير،أبانوا عن الأنانية القاتلة وخسوف الضمائر، هؤلاء
المواطنين اشتكوا بأعلى صوت لصحيفة المنار توداي الإلكترونية منددين بالسلوكات
الهمجية التهكمية للقائد واعوانه الذين حولوا القيادة الى ضيعة خاصة بهم ،يشرقون
فيها ويغرقون كيفما يشاؤون،وأورد ذات المشتكون أن القائد الظاهرة صرخ في وجههم
بكلمات ساقطة نابية ،تبين بجلاء شطط المخزن وعدوانيته اتجاه مواطنين لا يطلبون سوى
بحقهم من الدقيق المدعم، ونحن كمتتبعين للشأن المحلي وما يجري ويدور بفلك هذه
القيادة التي اصبحت في عهد هذا القائد بؤرة متأججة بفعل الإنزلاقات والتجاوزات
التي ستؤدي بها حتما الى الهاوية في ظل الوضعية الراهنة ، سنستمر في فضح هذه
التلاعبات حتى تتحرك الدوائر الحكومية المسؤولة لوقف النزيف المتواصل والضرب على
يد المتلاعبين بقوانين البلاد حتى يكونوا عبرة لمن لا يعتبر.
“علامتنا التجارية الفضح والكشف عن المستور“.