الفواتير الملتهبة للماء والكهرباء تثير غضب وسخط المواطنين في الشماعية
موقع المنار توداي10 غشت 2020.
الزيادات الاخيرة المهولة في فواتير الماء
والكهرباء اثقلت كاهل فئات عريضة من مختلف شرائح المجتمع المحلي الذين ادانو بشدة
سياسة القطاع التي واصلت ضرب قدرتهم وتحدثت
مصادرمطلعة لموقع المنار توداي عن فواتير الماء والكهرباء التي صعقت مستهلكي
المادة, ارتفاع لم يسجل في تاريخ اشتراك زبناء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب
والكهرباء بالشماعية منذ احداثه ، وافادت مصادرجد مطلعة ان ساكنة الشماعية ستبادر
الى مراسلة رئيس الحكومة المغربية ووزيري الداخلية والشؤون العامة والمديرالعام
للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح
للشرب في شان الزيادات الصاروخية الاخيرة التي اثقلت كاهل المتضررين وا
رتجالية المبالغ المالية المطلوب اداؤها التي لا تخضع الى مراقبة صارمة من قبل
المسؤولين الذين لا يراقبون عدادات الماء والكهرباء شهريا ، بل يقدرون المبالغ في
انتظار تصفية ديون المواطنين خلال الشهور المقبلة, واضافت نفس المصادران عددا
كبيرا من المواطنين والمواطنات حائرين في امرهم ويبكون حظهم غير قادرين على تسديد
الفواتير الصاعقة بسبب ظروفهم الاجتماعية ، ما جعلهم يستنجدون بتنظيمات سياسية وهيئات حقوقية ومنابر اعلامية
لدعمهم في محنتهم ملوحين بالدخول في اشكال احتجاجية تصعيدية, وفي انتظار تدخل رسمي
لحقن غضب الجماهير الشعبية على ارتفاع فواتير استهلاك الماء والكهرباء تطالب ساكنة
الشماعية ، باحداث لجنة للتقصي في ملف المادتين والفواتير الملتهبة التي اكتوى
بنارها المواطنون وتضاعف خلالها استهلاكهم للمادة بشكل غريب ومثير يفرض
التحقيق للوقوف على اسباب ذلك وما اذا كانت هناك اخطاء.
والكهرباء اثقلت كاهل فئات عريضة من مختلف شرائح المجتمع المحلي الذين ادانو بشدة
سياسة القطاع التي واصلت ضرب قدرتهم وتحدثت
مصادرمطلعة لموقع المنار توداي عن فواتير الماء والكهرباء التي صعقت مستهلكي
المادة, ارتفاع لم يسجل في تاريخ اشتراك زبناء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب
والكهرباء بالشماعية منذ احداثه ، وافادت مصادرجد مطلعة ان ساكنة الشماعية ستبادر
الى مراسلة رئيس الحكومة المغربية ووزيري الداخلية والشؤون العامة والمديرالعام
للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح
للشرب في شان الزيادات الصاروخية الاخيرة التي اثقلت كاهل المتضررين وا
رتجالية المبالغ المالية المطلوب اداؤها التي لا تخضع الى مراقبة صارمة من قبل
المسؤولين الذين لا يراقبون عدادات الماء والكهرباء شهريا ، بل يقدرون المبالغ في
انتظار تصفية ديون المواطنين خلال الشهور المقبلة, واضافت نفس المصادران عددا
كبيرا من المواطنين والمواطنات حائرين في امرهم ويبكون حظهم غير قادرين على تسديد
الفواتير الصاعقة بسبب ظروفهم الاجتماعية ، ما جعلهم يستنجدون بتنظيمات سياسية وهيئات حقوقية ومنابر اعلامية
لدعمهم في محنتهم ملوحين بالدخول في اشكال احتجاجية تصعيدية, وفي انتظار تدخل رسمي
لحقن غضب الجماهير الشعبية على ارتفاع فواتير استهلاك الماء والكهرباء تطالب ساكنة
الشماعية ، باحداث لجنة للتقصي في ملف المادتين والفواتير الملتهبة التي اكتوى
بنارها المواطنون وتضاعف خلالها استهلاكهم للمادة بشكل غريب ومثير يفرض
التحقيق للوقوف على اسباب ذلك وما اذا كانت هناك اخطاء.
المنار