قائد قيادة اجدوربإقليم اليوسفية خارج الزمن الاداري المتحضر
موقع المنار توداي10 غشت 2020.
بصراحة مصيبة تاريخية تشهدها قيادة اجدور بإقليم اليوسفية ،منطقة بأكملها
اصبحت عبدا لقائد متسلط ، لا يحترم نفسه ، استعبد واستأسد على المواطنين ، استعمل
قمة الشطط في استعمال السلطة ، والسب والشتم والقدف العمدين ،يتعالى على الناس
،سلاحه السب والشتائم صوب اشخاص لا يطلبون سوى انصافهم من الظلم والقمع الذي
يطالهم من طرفه ومن طرف اعوانه ، ليمتد جبروته وطغيانه واهانته لموقع إلكتروني
اخباري ومدير نشره ، نعته بأقدح النعوث الرخيصة التي لا تصدر الا عن متهور وجب
اعادة تكوينه ليكون اهلا لهذا المنصب
الحساس ، لقد انتهى زمن العنف والعجرفة والقمع والظلم واستعباد الناس ، بانتهاء
سنوات الرصاص والعهود البصروية المقيتة ، وقبلها عندما كان “سيد القايد يضرب
بالعصى وتمتد اليه ،انه لمن العار اننا لا زلنا في هذا الوقت بالذات نرى مثل هذه
السلوكات الفرعونية تصدر عن قائد شاب حديث التخرج ،من المفروض منه ان يتعامل مع
المواطنين على قدر مسؤوليته الذي ضرب بها عرض الحائط بقيادة اجدور المندوبة حظها
،سب الرجال واهانتهم وقمعهم هي من شيم مخزن بائد لم يعد له وجود بين ظهرانينا ،
يحن الى القواد القدامى غير المأسوف عليهم على شاكلة القائد عيسى بن عمر والقائد
العيادي وغيرهم ممن نهبوا وارعبوا البلاد والعباد ،راجع نفسك ايها القائد الظاهرة
ولا تتعالى على الناس ،فهناك قانون يحكم البلاد و لا يمكن تجاوزه ولا احد اقوى منه
، فإنه لا ينفع التهديد والوعيد ،وترهيب الساكنة باستخدام عصابتك من اعوان السلطة
خدمة لمصالح ضيقة رخيصة ، وتعريض السكان للدونية والاحتقار وعدم الاكتراث بمشاكلهم
وقضاياهم ، ايها الآتي من هناك فقيادة اجدور هي ملكا للدولة المغربية المدنية
الحديثة، فليست ضيعة تشرق فيها وتغرق كيفما تشاء ، أو ارثا ورتثه ابا عن جد ، وليس
كل من تبوأ منصبا تعالى وتجبر وتكبر في ضرب صارخ للمفهوم الجديد للسلطة وتخليق
الحياة العامة ،وترسيخ ثقافة الواجب، وتوطيد دولة الحق والقانون ،في اتجاه ارساء
قواعد الديمقراطية السليمة التي دعا اليها عاهل البلاد ، ربما انك نسيت انك في
خدمة المواطن ورهن اشارته طبقا لما جاء به دستور 2011 من نصوص وبنود تحترم حقوق الانسان ،وعدم المساس
بكرامته او الحاطة منها ، تماشيا مع الاعلان العالمي لحقوق الانسان ،ايها القائد
لقد تجاوزت كل الخطوط بما فيها المصبوغة بالاحمر واستعبدت المواطنين ، وانزلت بهم
وابلا من الشتائم والاعتداءات اللفظية المجانية ،واستعملت اشكال وانواع الشطط في
استعمال السلطة لم تشهده المنطقة على مر السنين والاعوام، ومع مرور الايام تبين بالملموس أن
هذا القائد يسبح خلف
التيار ويغرد خارج سرب القانون ويوجد خارج الزمن
السياسي الذي نعيشه، و لم يستوعب بعد مكتسبات اللحظة التاريخية و الديمقراطية التي
تعرفها بلادنا،حيث يكرس هذا الكائن السلطوي ثقافة القمع والترهيب والتسلط لحل
مشاكل المواطنين ولما لذلك من انعكاسات سلبية على حياتهم الادارية اليومية،ناهيك
عن الفشل الدريع في محاربة البناء العشوائي المنتشر في كل زمان ومكان بقيادة اجدور
، الذي يتستر عليه ويتساهل مع مقترفي تلك البنايات العشوائية الحديثة بمختلف
دواوير قيادة اجدور ، في ضرب صارخ للثقة التي وضعت فيه وزارة الداخلية من اجل
احترام القانون ،الذي يأبى هذا القائد الا ان يدوس عليه ،انها سلوكات سلطوية
وممارسات غير قانونية وجب ايقافها وفي اسرع وقت ممكن ، بتشكيل لجن يعهد اليها فتح
تحقيق في هذا الكم الهائل من التجاوزات المعمارية والادارية .
علامتنا التجارية الفضح والكشف عن المستور
اصبحت عبدا لقائد متسلط ، لا يحترم نفسه ، استعبد واستأسد على المواطنين ، استعمل
قمة الشطط في استعمال السلطة ، والسب والشتم والقدف العمدين ،يتعالى على الناس
،سلاحه السب والشتائم صوب اشخاص لا يطلبون سوى انصافهم من الظلم والقمع الذي
يطالهم من طرفه ومن طرف اعوانه ، ليمتد جبروته وطغيانه واهانته لموقع إلكتروني
اخباري ومدير نشره ، نعته بأقدح النعوث الرخيصة التي لا تصدر الا عن متهور وجب
اعادة تكوينه ليكون اهلا لهذا المنصب
الحساس ، لقد انتهى زمن العنف والعجرفة والقمع والظلم واستعباد الناس ، بانتهاء
سنوات الرصاص والعهود البصروية المقيتة ، وقبلها عندما كان “سيد القايد يضرب
بالعصى وتمتد اليه ،انه لمن العار اننا لا زلنا في هذا الوقت بالذات نرى مثل هذه
السلوكات الفرعونية تصدر عن قائد شاب حديث التخرج ،من المفروض منه ان يتعامل مع
المواطنين على قدر مسؤوليته الذي ضرب بها عرض الحائط بقيادة اجدور المندوبة حظها
،سب الرجال واهانتهم وقمعهم هي من شيم مخزن بائد لم يعد له وجود بين ظهرانينا ،
يحن الى القواد القدامى غير المأسوف عليهم على شاكلة القائد عيسى بن عمر والقائد
العيادي وغيرهم ممن نهبوا وارعبوا البلاد والعباد ،راجع نفسك ايها القائد الظاهرة
ولا تتعالى على الناس ،فهناك قانون يحكم البلاد و لا يمكن تجاوزه ولا احد اقوى منه
، فإنه لا ينفع التهديد والوعيد ،وترهيب الساكنة باستخدام عصابتك من اعوان السلطة
خدمة لمصالح ضيقة رخيصة ، وتعريض السكان للدونية والاحتقار وعدم الاكتراث بمشاكلهم
وقضاياهم ، ايها الآتي من هناك فقيادة اجدور هي ملكا للدولة المغربية المدنية
الحديثة، فليست ضيعة تشرق فيها وتغرق كيفما تشاء ، أو ارثا ورتثه ابا عن جد ، وليس
كل من تبوأ منصبا تعالى وتجبر وتكبر في ضرب صارخ للمفهوم الجديد للسلطة وتخليق
الحياة العامة ،وترسيخ ثقافة الواجب، وتوطيد دولة الحق والقانون ،في اتجاه ارساء
قواعد الديمقراطية السليمة التي دعا اليها عاهل البلاد ، ربما انك نسيت انك في
خدمة المواطن ورهن اشارته طبقا لما جاء به دستور 2011 من نصوص وبنود تحترم حقوق الانسان ،وعدم المساس
بكرامته او الحاطة منها ، تماشيا مع الاعلان العالمي لحقوق الانسان ،ايها القائد
لقد تجاوزت كل الخطوط بما فيها المصبوغة بالاحمر واستعبدت المواطنين ، وانزلت بهم
وابلا من الشتائم والاعتداءات اللفظية المجانية ،واستعملت اشكال وانواع الشطط في
استعمال السلطة لم تشهده المنطقة على مر السنين والاعوام، ومع مرور الايام تبين بالملموس أن
هذا القائد يسبح خلف
التيار ويغرد خارج سرب القانون ويوجد خارج الزمن
السياسي الذي نعيشه، و لم يستوعب بعد مكتسبات اللحظة التاريخية و الديمقراطية التي
تعرفها بلادنا،حيث يكرس هذا الكائن السلطوي ثقافة القمع والترهيب والتسلط لحل
مشاكل المواطنين ولما لذلك من انعكاسات سلبية على حياتهم الادارية اليومية،ناهيك
عن الفشل الدريع في محاربة البناء العشوائي المنتشر في كل زمان ومكان بقيادة اجدور
، الذي يتستر عليه ويتساهل مع مقترفي تلك البنايات العشوائية الحديثة بمختلف
دواوير قيادة اجدور ، في ضرب صارخ للثقة التي وضعت فيه وزارة الداخلية من اجل
احترام القانون ،الذي يأبى هذا القائد الا ان يدوس عليه ،انها سلوكات سلطوية
وممارسات غير قانونية وجب ايقافها وفي اسرع وقت ممكن ، بتشكيل لجن يعهد اليها فتح
تحقيق في هذا الكم الهائل من التجاوزات المعمارية والادارية .
علامتنا التجارية الفضح والكشف عن المستور