الشرطة القضائية باليوسفية تحقق مع موظف جماعي سب الذات الالهية والرسل والانبياء
قال الله تعالى: {إِنَّ
الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً}””.صدق الله العظيم
“”
الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً}””.صدق الله العظيم
“”
أفادت مصادر مطلعة لموقع
المنار توداي الالكتروني ان الشرطة القضائية التابعة لمنطقة الامن الاقليمي باليوسفية
تمكنت من توقيف موظف جماعي بالجماعة الترابية
اليوسفية يوم امس ، على خلفية سبه الله عز
وجل ورسله وانبيائه ، وكشفت مصادرنا انه تمت مباشرة التحقيقات اللازمة مع المشتبه
فيه ، تحت إشراف النيابة العامة المختصة بالمحكمة الابتدائية باليوسفية، واضافت ذات
المصادر أن الجرم المرتكب من قبل موظف كتابة الضبط، والمتعلق بالتلفظ بعبارات
نابية وسب الذات الإلهية والانبياء والرسل
والإخلال بواجب الاحترام ومخالفة الضوابط الدينية، يعتبر تهمة ثقيلة، وذكرت المصادر
أن الظنين سيحال على انظار النيابة العامة بعد انتهاء المحققين من البحث معه.
المنار توداي الالكتروني ان الشرطة القضائية التابعة لمنطقة الامن الاقليمي باليوسفية
تمكنت من توقيف موظف جماعي بالجماعة الترابية
اليوسفية يوم امس ، على خلفية سبه الله عز
وجل ورسله وانبيائه ، وكشفت مصادرنا انه تمت مباشرة التحقيقات اللازمة مع المشتبه
فيه ، تحت إشراف النيابة العامة المختصة بالمحكمة الابتدائية باليوسفية، واضافت ذات
المصادر أن الجرم المرتكب من قبل موظف كتابة الضبط، والمتعلق بالتلفظ بعبارات
نابية وسب الذات الإلهية والانبياء والرسل
والإخلال بواجب الاحترام ومخالفة الضوابط الدينية، يعتبر تهمة ثقيلة، وذكرت المصادر
أن الظنين سيحال على انظار النيابة العامة بعد انتهاء المحققين من البحث معه.
ان سب الرب جل علاه ورسله وانبيائه انحراف خطير يعد
من اعظم الكبائر واكبر المنكرات ، يخرب السلوك وينسف القيم ويطعن في الثوابت ، فالساب
لله ورسله هو أدية لهم بكلام كفري وهو ايضا مرتد عن دين الاسلام،
من اعظم الكبائر واكبر المنكرات ، يخرب السلوك وينسف القيم ويطعن في الثوابت ، فالساب
لله ورسله هو أدية لهم بكلام كفري وهو ايضا مرتد عن دين الاسلام،
نعتذر عن عدم نشر الصور
الكاريكاتورية التي تضمنتا اشياء مخلة بديننا الحنيف .
الكاريكاتورية التي تضمنتا اشياء مخلة بديننا الحنيف .